إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
بعض العلاقات البشرية يحدث فيها شد وجذب بين قطبين متنافرين, وفي
منتصف الرحلة المضنية تكتشف أنك إما أن ترتفع بالطرف الآخر أو تهبط معه وفي دوامه
الصراع , ينفرط عقد المحبة ويفترقان.
ما دمت أنت الذي وضع السد فلا يمكن لمعولي أن يهدمه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.