إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
السبت، 29 أكتوبر 2011
الجزاء
الجمعة، 28 أكتوبر 2011
موعدٌ معَها
قبل غروبك كان نورك يطغى على أقمار دونك وعندما رحلت لاح لنا بصيص من شعاع وأمل وتنافسٌ على لقب بديل عثمان أو يظنون أن لك بدائل يا مهجة القلب زعموا!
ما أصعب أن تدوس على مشاعرك المثقلة بالهم ,, وتولي ظهرك غير آبه بقلبك الذي ينزف وإلى أجل غير مسمى ,
يبادرني اتصاله في ظهر يوم متعب فأخرج في جذل هاربة من ضجيج الطالبات ومن حر شمس لاترحم ,
افتح الباب المجاور له , فيأتيني صوت الشيخ في.....................
بقية القصة في إصداري الأول >> كتاب موعد معها <<<
كتبته: إكرام حسن العمري