إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
هناك تعليقان (2):
وفي كل الحالات ، لا أرى مبرراً لسوء الأدب والتعالى على الآخرين!!
فهل سوء أدب الرئيسة مبرر لأن تتعلم منها السكرتيرة سوء الأدب!!!
من لا يستشعر العظمة في نفسه عن حق فلن يتمكن من رؤية عظمة الاخرين .. فادراكه لتفاهة قدره يزيد نسبة استشعاره للاخرين بانهم اقل قدرا واكثر تفاهة ... فالعظيم لا يرضي الا ان يعيش بين العظماء .. والحقير من يحاول التحقير حتي يستطيع ان يجد مكانه الخيالي بين من يتهيأ له انهم اشد حقاره ... وعجبي
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.