دعِ الخلق لخذلانهم .. وصاحب من سيبقى لك
من صالحات القول والفعل.
* * *
طوبى لمن تطلبُ روحه الذكر إذا سَهَى، كما
يطلب جسده الدواء إذا تأخر.
* * *
رحمةُ الله هي خيرٌ من كل الأمنيات التي
نتهافت على جمعها..
(...... ورحمة ربك خيرٌ مما يجمعون) الزخرف:
32
* * *
كتبته: إكرام حسن العمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.