تلك النفحات التي تزورني , حين أسافر بعقلي . .
إلى حيث تأخذني كتب الشيخ( علي الطنطاوي ) بأسلوبه الأبوي .
وكأنني أستمع إليه .. يعرض علي خلاصة تجاربه في الحياة ,
ويأمرني بأسلوب لطيف ..وقد تبلغ به الشدة أحياناً ,
أن يقسو في اللفظ ..
لكنها شدة مشوبة بعاطفة صادقة ,
لا يهمها أن تواجهنا بالحقيقة . .
مهما بلغت من المرارة !
- رحمه الله تعالى - .
هناك تعليقان (2):
يا الله ..
بي حنين لحديث النفس وكتب الشيخ بلا استثناء
أشكركِ إكرام
مُنى
العفو غاليتي
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.