إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
قد
تكون طفلة يجذبها شاطئ بحر لبناء قصور وهمية ! وربما تلك مراهقة يغريها
حديثٌ عن وسامة شاب.. ولكن أن تصل المرأة إلى مستوى علمي عالي ثم تفتح
نوافذها لزائرٍ لم يطرق باباً شرعيا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.