إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
هل تحبني ؟ ذلك السؤال الطفولي الذي كلما كبرنا كلما تطور أكثر وأصبح له صيغ أخرى .. لاتفهم من أول مرة.. قديما كان الطفل الذي بداخلنا يستجلب الاهتمام بالمشاكسة والصراخ.. أما الآن فقد تعددت أساليبه للفت الانتباه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.