إنني أحبك ربي و أؤمن بك كإيماني بقلبي الذي أشعر بضخاته , في كل غمضة .. أحب مناجاتك .. وأعشق أن أخدم أمي وأبي لأجلك , أحب أن أطعم أخي بيدي حباً لك , أحب أن أرتل آياتك , وروحي تحلق في فضاءات حالمة , كل يوم تتجلى فيه عظمتك أمامي , أشعر بضآلتي وبأنني جزء من الذرة, (إن معي ربي ), كلمة أكبر من أن يحتويها وصفي , واخترتها رمزاً لمدونتي .
حين نهرتها المعلمة لاستخدامها مساحيق
التجميل في المدرسة..
بكت وهي تحلف بربها..
وقالت: إن رموشي كثيرة ولم أستخدم أي شيء!
مسحت أدمعها بالمنديل ووضعته في جيبها
بخفة؛ فقد كان ملطخاً بالسواد.
هناك تعليق واحد:
غير معرف
يقول...
لم اكن اتوقع بانني اعرف انسانه مبدعه بكل معنى الكلمه حيث تمتازي بااسلوب راقي في كلماتك وعباراتك تدخل الى القلب بكل سلاسه حيث استشعر واحس بانني ضمن احداث الخاطر او القصه سلمت يداكي عزيزتي اكرام
هناك تعليق واحد:
لم اكن اتوقع بانني اعرف انسانه مبدعه بكل معنى الكلمه حيث تمتازي بااسلوب راقي في كلماتك وعباراتك تدخل الى القلب بكل سلاسه حيث استشعر واحس بانني ضمن احداث الخاطر او القصه سلمت يداكي عزيزتي اكرام
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.